أسرار التردد 432 هرتز .. !!
مؤامرة التحكم بالعقول عن طريق افساد الترددات الصوتية الموسيقا بجميع أنواعها وألحانها التي نسمعها اليوم وفي جميع دول العالم ذات تردد واحد هو 440 هرتز , وذلك منذ قرار المنظمة الدولية للمعايير أو مايسمى بالـ ISO عام 1953 بوجوب اتباع هذا التردد في صناعة وانتاج الموسيقى دون غيره من الترددات الموسيقية الدراسات الحديثة حول طبيعة الذبذبات والترددات الطبيعية للكون , بينت أن المعايير السابقة التي تم وضعها باستعمال هذا التردد تولد آثاراً وأعراضاً غير مرغوبة في اللاوعي البشري تصرفات معادية للمجتمع , عنف , اكتآب , أمراض عضوية بينما الموجات الصوتية أو الموسيقية ذات التردد 432 هرتز , والتي كانت هي المستخدمة بالأصل عند جميع الموسيقيين على مدى التاريخ , متناسقة تماماً مع الكون , وهي تملك تأثيرات شافية وعلاجية لأنها متوافقة مع ترددات الطبيعة يُعتقد أن أول استبدال للتردد 432 بـ التردد 440 تم بأمر وزير الدعاية السياسية النازي جوزف غوبلز , والذي قام باستخدامه لترويج الفكر النازي لدى الشعب الألماني , وجعلهم سجناء بالـ لاوعي لأفكار محددة ثم قامت بعد ذلك الولايات المتحدة عام 1940 بنشر وتطبيق التردد 440 هرتز في العالم أجمع , ثم أصبح هذا التردد عام 1953 معياراً رسمياً معتمداً لكل الألحان الموسيقية , ليصبح هو التردد المستخدم في صناعة الموسيقا حول العالم حتى اليوم , وتم الغاء التردد 432 هرتز نهائياً هذه الترددات المدمرة تجر الأفكار الى التشويش والاختلال وعدم التناسق والانفصال بين الجسد والروح ليس هذا فحسب بل وتحفز الدماغ وأعضاء الجسم البشري على انتاج ترددات ذاتية ضارة تتسبب بالنهاية بالعديد من الأمراض العضوية والنفسية .
هناك طاقة كبيرة مخفية داخل التردد الطبيعي الكوني 432 هرتز , هذه الطاقة شافية , معالجة , متناسقة , ذات تأثير ايجابي هائل على الفكر وعلى الجانب الروحي لدى الانسان وهذا كان السبب وراء منع استخدام هذا التردد في انتاج الموسيقى , واستبداله بالتردد الآخر ذو التأثير السلبي الغير متناغم هل اتضحت الصورة لديكم .... هل اتضحت إحدى أهم مؤامرات المتنورين على البشرية جمعاء , مؤامرة التحكم بعقول مليارات البشر عن طريق الموسيقى التي يستمعون اليها كل يوم " إذا أردت معرفة أسرار الكون , فكر بلغة الطاقة , التردد والذبذبات "
نيكولا تسلا ..
مؤامرة التحكم بالعقول عن طريق افساد الترددات الصوتية الموسيقا بجميع أنواعها وألحانها التي نسمعها اليوم وفي جميع دول العالم ذات تردد واحد هو 440 هرتز , وذلك منذ قرار المنظمة الدولية للمعايير أو مايسمى بالـ ISO عام 1953 بوجوب اتباع هذا التردد في صناعة وانتاج الموسيقى دون غيره من الترددات الموسيقية الدراسات الحديثة حول طبيعة الذبذبات والترددات الطبيعية للكون , بينت أن المعايير السابقة التي تم وضعها باستعمال هذا التردد تولد آثاراً وأعراضاً غير مرغوبة في اللاوعي البشري تصرفات معادية للمجتمع , عنف , اكتآب , أمراض عضوية بينما الموجات الصوتية أو الموسيقية ذات التردد 432 هرتز , والتي كانت هي المستخدمة بالأصل عند جميع الموسيقيين على مدى التاريخ , متناسقة تماماً مع الكون , وهي تملك تأثيرات شافية وعلاجية لأنها متوافقة مع ترددات الطبيعة يُعتقد أن أول استبدال للتردد 432 بـ التردد 440 تم بأمر وزير الدعاية السياسية النازي جوزف غوبلز , والذي قام باستخدامه لترويج الفكر النازي لدى الشعب الألماني , وجعلهم سجناء بالـ لاوعي لأفكار محددة ثم قامت بعد ذلك الولايات المتحدة عام 1940 بنشر وتطبيق التردد 440 هرتز في العالم أجمع , ثم أصبح هذا التردد عام 1953 معياراً رسمياً معتمداً لكل الألحان الموسيقية , ليصبح هو التردد المستخدم في صناعة الموسيقا حول العالم حتى اليوم , وتم الغاء التردد 432 هرتز نهائياً هذه الترددات المدمرة تجر الأفكار الى التشويش والاختلال وعدم التناسق والانفصال بين الجسد والروح ليس هذا فحسب بل وتحفز الدماغ وأعضاء الجسم البشري على انتاج ترددات ذاتية ضارة تتسبب بالنهاية بالعديد من الأمراض العضوية والنفسية .
هناك طاقة كبيرة مخفية داخل التردد الطبيعي الكوني 432 هرتز , هذه الطاقة شافية , معالجة , متناسقة , ذات تأثير ايجابي هائل على الفكر وعلى الجانب الروحي لدى الانسان وهذا كان السبب وراء منع استخدام هذا التردد في انتاج الموسيقى , واستبداله بالتردد الآخر ذو التأثير السلبي الغير متناغم هل اتضحت الصورة لديكم .... هل اتضحت إحدى أهم مؤامرات المتنورين على البشرية جمعاء , مؤامرة التحكم بعقول مليارات البشر عن طريق الموسيقى التي يستمعون اليها كل يوم " إذا أردت معرفة أسرار الكون , فكر بلغة الطاقة , التردد والذبذبات " نيكولا تسلا ..